اشترى الصيني “لوه جيندونغ”، البالغ من العمر 64 عاما، زوجته من عصابات التهريب والإتجار بالبشر، ووضعها حبيسة القضبان طيلة 12 عاما، بعد أن “أصبحت عدوانية”. ويطلب الآن عامل البناء “لوه جيندونغ” المساعدة الطبية في علاج زوجته المريضة عقليا، بعد أن حبسها في غرفة كالقفص لمدة 12 عاما، كما يأمل في الحصول على مكان أكثر راحة لها، من “القفص” الذي تعيش فيه.
المثير للدهشة وعدم التصديق، أن أحدى وكالات الإعلام المحلية هناك، كما يبدو، تسانده في ما يطلب. كان العامل الصيني قد اشترى زوجته من عصابات الاتجار بالبشر، ووضعها داخل القفص ذي القضبان الحديدية مدة تفوق العقد من الزمان، بعد أن أصبحت تعاني من الاضطرابات العقلية.
( من أجل متابعة المدونة وايصال اليك كل جديد
من منشورات المدونة اضغط من داخل المدونةعلي زرار متابعة g+
ثم اختر متابعة)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق