الاثنين، 27 أكتوبر 2014
#شاهد عجائب القدر# الموت في كل مكان موقف والله خير منجي وأعلم لن يصيبك الا ماكتب لك الله#
ان اذا كتب الله لك شي فان اجتمعت الدنيا ان تغيره لن يكون ابداواذا اجتمعت الدنيا لتقدم لك شي لم يكتبة الله لك لن يكون لك
شاهد هذا الفديو
الأحد، 26 أكتوبر 2014
#شاهد بالفديو بعد اعدامة رميا بالرصاص يفاجئون انه حي يرزق#
بعد ان أعدم رميا بالرصاص وأثناء غسله
استعدادا
لتكفينة أفاق اليمني علي المنتصر من الموت
ويروي علي منتصر انة وبعد أول طلقة شاهد نورا
أبيض يصعد من الارض الي السماء ولم يعد يعرف شيئ بعد ذلك ولكن اثناء تكفينة بدأ
ينطق بالشهاده
شاهد معنا الفديو
#أضحك معنا#الشرطة تقبض علي سيده في المطار والسبب شفاتيها...!!؟؟؟#
أوقفت السلطات في مطار كينيا سيدة كندية من أصل كيني لان شفتيها لا تتطابق في صورتها علي جواز السفر بسبب اقدامها علي نفخ شفتيها وتغير شكلها بصورة كبيرة بعد العملية تجميل
وتقول صحيفة كندية إن المحكمه الكينية قد
أجلت النظر في القضية هذه السيدة الي اكتوبر القادم حتي تستطيع إثبات هويتها من
خلال إجراء فحص DNA
وحتي تعترف كندا بانها مواطنة كندية لتتمكن من العودة من جديد الي كندا
رابط المصدر
#كيف#تختار#فرشة#اسنانك لكي لا#تؤذيك#
وهناك حقائق بشأن فرشاة الأسنان قد لا تعلمها، ونحن نقدمها لك لتساعدك على اختيار فرشاة الأسنان المناسبة لك واستعمالها:
أولا: الفُرَش الإلكترونية تنظف أفضل
مع أن الكثيرين من أطباء الأسنان يقولون إن الفرشاة
العادية والفرشاة الكهربائية التي تعمل بالبطارية
فعالتان في التنظيف إذا ما تم استعمالهما بشكل صحيح، إلا أن مراجعة علمية من
قبل المجموعة البحثية كوكرين (Cochrane Collaboration)
وجدت أن الفرشاة الكهربائية تنظف أفضل بنسبة 11% مقارنة باليدوية، لذلك قد تفكر في
استخدام واحدة، واستشر طبيبك طبعا.
ثانيا: الأكبر
ليس أفضل
لا يعني كون فرشاة الأسنان كبيرة أنها أحسن في
التنظيف، وفي الحقيقة فإن حجمها قد يجعلها لا تستطيع الوصول لجميع الأماكن لتنظيفها،
خاصة في الخلف، استعمل فرشاة ذات حجم ملائم وتستطيع بها الوصول لكافة مناطق أسنانك
ولثتك.
ثالثا: الأخشن غير ملائمه
الخشونة لا تصلح مع الأسنان، فالفُرَش الخشنة
لا تنظف الأسنان أفضل، بل تخرشها واللثة، وقد لا تستطيع الوصول إلى جميع الأماكن، وقد
وجدت دراسة نشرت في مجلة علم اللثة عام 2011 أن الأشخاص الذي استعملوا فُرَشا خشنة
ازداد لديهم معدل نزف اللثة بنسبة 11%.
رابعا: قبضة الفرشاة لا تغير شيئا
هناك تصاميم لفُرَش ذات قبضات -يد الفرشاة- مختلفة
وغير تقليدية، وباستثناء إذا كنت فعلا ترتاح للإمساك بهذه القبضات فإن نوع أو شكل قبضة
فرشاة الأسنان ليس له علاقة بفعالية التفريش.
خامسا: الفرشاة تحتاج للتغيير كل ثلاثة أشهر
معظم الأشخاص لا يعلمون متى عليهم تغيير فُرَشهم،
والمشكلة هنا أن استعمال الفرشاة يجعلها تتآكل مما يقلل فعاليتها في التنظيف. ووفقا
لنقابة الأطباء الأسنان الأميركية، يجب تغيير فرشاة الأسنان كل ثلاثة إلى أربعة أشهر،
وليس كل ستة أشهر أو حتى سنة!
المصدر : الصحافة
الأميركية
#انجاز علمي كبير وداعا لتسوس الاسنان بدون حشو او حفر عن طريق اليزا#
وبحسب "كنغز كوليج-لندن" فإن الجهاز الجديد -الذي يجري تطويره بدعم من شركة خاصة معنية بهذا القطاع وجهد علمي من معهد صحة الأسنان بالجامعة- يهدف إلى القضاء تماما على الألم المرافق لعلاج تسوس الأسنان عبر الاعتماد على العلاج بالكهرباء، ومساعدة السن على الشفاء ذاتيا دون حفره أو خلعه.
هذه النبضات أو
الشحنات الكهربائية الجديدة ستجعل الحفر والحشوات شيئا من الماضي، فالعلاج الجديد يشجع
الأسنان على إصلاح نفسها ذاتيا.
نايجل بيت: طريقة
العلاج الجديدة قد تكون أقل كلفة من العلاج المتوفر حاليا
فعال وغير مكلف
البروفيسور نايجل
بيت -الأخصائي في معهد طب الأسنان بالجامعة والمشرف على البرنامج- موجود الآن خارج
بريطانيا في جولة علمية من أجل الاكتشاف الجديد، وأجاب مكتبه الإعلامي على لسانه عن
تساؤلات الجزيرة نت.
ويرى نايجل أن
الدافع وراء هذا الجهاز هو أن الطريقة التي يتم فيها الآن علاج التسوس ليست مثالية،
فالطبيب في النهاية يحفر ويضع الحشوة، وهذا معناه خسارة جزء من السن الطبيعي، فالعلاج
بالحفر يعني قطع وتبديل أجزاء منه.
وبين البروفيسور
نايجل أن الجهاز الجديد يجعل كلفة العلاج تماثل أو تقل عن العلاجات التقليدية المتوفرة
اليوم، وسيسهم أيضا في دعم معركة الأسنان ضد التسوس لإبقائها بيضاء طبيعية، مشيرا إلى
أن البحث الجاري الآن يحتاج مزيدا من الوقت للإعلان بشكل نهائي عنه وعن كافة التفاصيل
الأخرى.
من جهته عبر الأستاذ
في جامعة مانشستر في كلية طب الأسنان محمد عادل المفتي -والذي تابع باهتمام تطورات
هذا الاكتشاف العلمي الجديد- عن أمله بأن تسطيع هذه التقنية فعلا النجاح، وبالتالي
التخلص من الطرق التقليدية بالعلاج.
المبادئ التي ينطلق منها هذا الاكتشاف، موضحا أن نخر الأسنان أو
تسوسها هو عبارة عن فقدانها للمعادن الداخلة في تركيبها بسبب تعرضها للأحماض والجراثيم،
التي تأتي بشكل أساسي من تحلل السكر الذي نتناوله بشكل يومي، ثم تتقدم السوسة لتحفر
حفرة في السن، وهو ما يقاومه السن بإعادة ضخ المعدن، لكن عند فشل السن في إحداث هذا
التوازن بين المعادن المفقودة والموجودة، ينتصر السوس.
التقنية
الجديدة تقوم على أسس علمية واضحة ومنطقية ضخ المعادن
وهنا بيت القصيد
-كما يقول- حيث سيعمل الجهاز الجديد على مد المنطقة المصابة بالمعادن اللازمة لمساعدتها
في إعادة التمعدن وبالتالي القضاء على التسوس بدلا من استئصالها وحشو مكانها كما يجري
في طرق العلاج التقليدية.
أن
هذه هي لب فكرة الجهاز الجديد وهو ضخ الكالسيوم والفوسفات للسن لجعله يشفى وحده، وتثبت
المعادن هذه بتيار كهربائي بسيط.
وعن فرص نجاح هذا
الاكتشاف يرى الطبيب وأستاذ طب الأسنان بجامعة مانشستر أن هذه التقنية واعدة لأنها
ترتكز على أسس علمية واضحة ومنطقية، لكن "لنحكم نهائيا على نجاحها
- نحتاج إلى رؤية نتائج الاختبارات التي أجريت عليها، على المديين القريب والبعيد،
أي من سنتين إلى ثلاث سنوات، وهذه هي المدة التي أعلن عنها الفريق العامل على هذا الجهاز،
مشيدا بجامعة كنغز كوليج المعروفة بأبحاثها العلمية الرصينة.
أن
الأطباء في العالم العربي يواكبون باستمرار التطورات العلمية، وبالتالي يتوقع انتشاره
بشكل كبير في العالم العربي، لكن يبقى فقط تساؤل أساسي -بحسب المفتي- هو إلى أي مدى
ستكون هذه التقنية قادرة على مواجهة كل أنواع النخور والتسوسات؟
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)